تداول الخيارات الأسبوعية سبكس

خيارات تداول سبكس الأسبوعية
وأصبحت الخيارات الأسبوعية من بين التجار الخيارات. لسوء الحظ، ولكن يمكن التنبؤ بها، فإن معظم التجار استخدامها لمضاربة نقية.
ولكن هذا لا بأس.
كما يعرف معظمكم، وأنا في الغالب التعامل مع خيارات عالية احتمال بيع الاستراتيجيات. لذلك، فإن الفائدة من وجود سوق جديدة ومتنامية من المضاربين هو أن لدينا القدرة على اتخاذ الجانب الآخر من تجارتهم. أحب استخدام التشبيه كازينو. المضاربون (المشترون من الخيارات) هم المقامرون ونحن (البائعين من الخيارات) هي الكازينو. وكذلك نعرف جميعا، على المدى الطويل، وكازينو يفوز دائما.
لماذا ا؟ Ђbec لأن الاحتمالات بأغلبية ساحقة على جانبنا.
وحتى الآن، نجح نهجي الإحصائي في الخيارات الأسبوعية بشكل جيد. عرضت محفظة جديدة (لدينا حاليا 4) للمشتركين ميزة خيارات في أواخر فبراير وحتى الآن العائد على رأس المال كان قليلا أكثر من 25٪.
أنا متأكد من بعض منكم قد يكون يسأل، ما هي الخيارات الأسبوعية. حسنا، في عام 2005، قدم مجلس شيكاغو خيارات تبادل “weeklys” للجمهور. ولكن كما ترون من الرسم البياني أعلاه، كان wnn†™ t حتى عام 2009 أن حجم المنتج المزدهر انطلق. الآن “weeklys” أصبحت واحدة من المنتجات التجارية الأكثر شعبية في السوق لهذا العرض.
فكيف يمكنني استخدام الخيارات الأسبوعية؟
أبدأ من خلال تحديد سلة من الأسهم. لحسن الحظ، فإن البحث لا يستغرق وقتا طويلا النظر الأسبوعية تقتصر على المنتجات عالية السائلة مثل سبي، كق، مطار الدوحة الدولي وما شابه ذلك.
تفضيلي هو استخدام S & أمب؛ P 500 إتف، سبي. إيتاس ™ منتج عالي السائلة و I†™ م مريحة تماما مع المخاطر / العودة سبي يقدم. الأهم من ذلك، I'Ђ م لا تتعرض لتقلبات الناجمة عن الأحداث الإخبارية غير المتوقعة التي يمكن أن تكون ضارة لأسهم الفردية Ђ ™ السعر وبدوره، بلدي خيارات الموقف.
وبمجرد أن IiЂ ™ قررت على بلدي الأساسية، في حالتي سبي، وأبدأ في اتخاذ نفس الخطوات التي استخدمها عند بيع الخيارات الشهرية.
أراقب على أساس يومي القراءة ذروة الشراء / ذروة البيع من سبي باستخدام مؤشر بسيط يعرف باسم مؤشر القوة النسبية. وأنا استخدمه على مختلف الأطر الزمنية (2)، (3) و (5). هذا يعطيني صورة أكثر دقة عن مجرد كيفية الشراء المبالغ فيه أو ذروة البيع سبي هو خلال المدى القصير.
ببساطة، مؤشر القوة النسبية يقيس كيفية الشراء المبالغ فيه أو بيع ذروة البيع في الأسهم أو إتف على أساس يومي. قراءة فوق 80 تعني أن الأصول في ذروة الشراء، أقل من 20 يعني أن الأصول في ذروة البيع.
مرة أخرى، أشاهد مؤشر القوة النسبية على أساس يومي وينتظر بصبر ل سبي للانتقال إلى حالة ذروة الشراء / ذروة البيع.
مرة واحدة في القراءة المتطرفة يضرب أنا جعل التجارة.
لا بد من الإشارة إلى أنه فقط لأن الخيارات التي استخدمها تسمى ويكليس، لا يعني أنا التجارة بها على أساس أسبوعي. تماما مثل بلدي استراتيجيات أخرى عالية الاحتمال وسوف تجعل فقط الصفقات التي من المنطقي. كما هو الحال دائما، وأنا أسمح الحرف ليأتي لي وليس قوة التجارة فقط من أجل جعل التجارة. وأنا أعلم أن هذا قد يبدو واضحا، ولكن تقدم خدمات أخرى الصفقات لأنها وعد عدد معين من الصفقات على أساس أسبوعي أو شهري. هذا لا معنى له، ولا هو نهج مستدام والأهم، مربحة.
حسنا، لذا، يقول l  ™ إن سبي يدفع إلى حالة ذروة شراء مثل إتف فعلت في 2 أبريل.
مرة واحدة، ونحن نرى تأكيدا أن القراءة المتطرفة وقعت نريد أن تتلاشى الاتجاه الحالي على المدى القصير لأن التاريخ يخبرنا عندما كرة القدم على المدى القصير يضرب المتطرفة على المدى القصير إرجاء هو حق قاب قوسين أو أدنى.
في حالتنا، فإننا سوف تستخدم انتشار الدعوة الدب. انتشار النداء الدب يعمل بشكل أفضل عندما يتحرك السوق أقل، ولكن أيضا يعمل في شقة إلى أعلى قليلا السوق.
وهذا هو المكان الذي يأتي التشبيه كازينو حقا في اللعب.
تذكر أن معظم المتداولين الذين يستخدمون أسبوعيا هم مضاربون يستهدفون الأسوار. إنهم يريدون أن يأخذوا استثمارا صغيرا وأن يحققوا عائدات هائلة.
ألق نظرة على سلسلة الخيارات أدناه.
أريد التركيز على النسب المئوية في العمود الأيسر.
مع العلم أن سبي يتداول حاليا لما يقرب من 182 $ أنا يمكن أن تبيع الخيارات مع احتمال النجاح في أكثر من 85٪ وتحقيق عودة 6.9٪. إذا قللت من احتمال نجاحي يمكن أن يحقق المزيد من قسط، وبالتالي زيادة عودتي. ذلك يعتمد حقا على مدى المخاطر التي كنت على استعداد لاتخاذ. أنا أفضل 80٪ أو أعلى.
خذ إضراب 187 أبريل. لديها احتمال النجاح (Prob. OTM) من 85.97٪. هذه هي احتمالات لا يصدق عند النظر في المضارب (المقامر) لديه أقل من فرصة 15٪ من النجاح. إنه مفهوم بسيط لسبب ما، ليس الكثير من المستثمرين على بينة من.
نظام واحد بسيط للفوز ما يقرب من 9 من أصل 10 الصفقات.
المستثمرين العاديين يحلمون هذه الأنواع من الفرص †"ولكن قلة من أي وقت مضى يعتقدون أنهم Ђ ™ الحقيقي. مثل التنين، فكرة كسب المال على ما يقرب من 9-أوت-10 الصفقات يبدو الاشياء من أسطورة Ђ| أو إذا كانت حقيقية، محفوظة حصرا للتجار السوق Ђ s s s. ومع ذلك، فإنه ™ s حقيقية جدا. وبسهولة في متناول المستثمرين العادية. يمكنك معرفة كل شيء عن هذه آمنة، استراتيجية بسيطة †"والحرف الثلاثة المقبلة تشكيل حتى الآن вЂ" من خلال النقر على هذا الرابط هنا. ذبح التنين الخاص بك Ђ "اذهب هنا الآن.

الخيارات الأسبوعية: زيادة دفقك تدفق $ سبس.
تتزايد شعبية الخيارات الأسبوعية لأنها تقدم للمستثمرين الخيارات مع بعض الفرص الفريدة للتجارة. دعونا نلقي نظرة على الخيارات الأسبوعية بمزيد من التفصيل لنرى كيف يمكن دمجها في خطة التداول الخاصة بك.
أساسيات.
ويمكن تداول الأسهم الأسبوعية على الأسهم والعقود الآجلة ومؤشرات الأسهم النقدية المستقرة مثل مؤشر S & P 500 (سبس). تعمل األسبوعيات كخيارات شهرية منتظمة باستثناء أن لديهم حياة أقصر بكثير. أسبوعيا لديها القدرة على السماح للتاجر لتكرار استراتيجيتها عدة مرات في الشهر، وزيادة الإيرادات التي يمكن أن تولد على أساس شهري.
النقاط الرئيسية.
العقبة الرئيسية التي يواجهها تجار الخيارات الجديدة هي فهم كيفية تغير سعر الخيار أثناء وجودك في التجارة. أهم عاملين هما سعر الأساس، والوقت لانتهاء الخيار. والخوف من معظم التجار هو أنه منذ الخيارات الأسبوعية هي حول لمجرد مثل هذه الفترة القصيرة من الوقت هناك فرصة ضئيلة جدا أن التجارة سوف تعمل بها. التجار الذين يشترون من المال الأسبوعي يعرفون هذا جيدا.
التجار يعرفون أن هناك جانبان لكل صفقة، إذا كنت طويلا هناك شخص آخر يأخذ الجانب القصير من التجارة. وهذا يمثل وضعا فريدا لتوليد الدخل مع األسبوعيات. إذا شراء من المال يضع أو يدعو ويأمل للحصول على مكافآت ضخمة يؤدي إلى خسائر، 9 مرات من أصل 10، ثم لماذا لا ننظر إلى الجانب الآخر من التجارة؟ لماذا لا تبيع يضع ويدعو، وجمع قسط والاستفادة من تسوس الوقت السريع بدلا من أن يكون العمل ضدك. أنت لن تجعل 1،000٪ على الاستثمار الخاص بك ولكن هذه الاستراتيجية يمكن أن تولد دخل التداول الأسبوعية. بيع الخيارات العارية يمكن أن تكون محفوفة بالمخاطر إذا كان الموقف يذهب ضدك منذ الخسائر الخاصة بك يمكن أن تكون غير محدودة في حالة بيع مكالمة.
الحد من المخاطر.
مفتاح الأسبوع هو الحد من المخاطر. الطريقة الأولى للحد من التعرض الخاص بك هو بيع ينتشر. فروق الأسعار تسمح لك لبيع خيار، وفي الوقت نفسه تسمح لك أن تعرف أقصى قدر من الخسارة المحتملة في الوقت الذي وضع التجارة. الطريقة الثانية للحد من المخاطر هي بيع الخيارات مع الإضرابات التي هي إحصائيا خارج التحرك المتوقع الأسبوعي من الأسهم الأساسية.
الجمع بين هاتين الاستراتيجيتين يمنحك حافة في لعبة الخيارات الأسبوعية. كالتاجر وأعتقد أن خطر يزيد أضعافا مضاعفة مع طول الوقت الذي كنت في التجارة. من لم يكن لديه تجارة الأسهم كبيرة تتحول إلى خسارة بسبب إعلان أرباح مفاجأة أو خفضه؟ ويعتقد معظم التجار الخيارات أن الوقت هو فائدة، ولكني أجادل أنه يمكن أيضا أن تزيد من المخاطر الخاصة بك. وأعتقد أن معظم التجار لا يعاملون هذا الخطر في خططهم التجارية. يمكن للأسبوعيات أن تقلل من هذه المخاطر في التداول الخاص بك حيث أن ظروف السوق والمفاجآت أقل احتمالا على مدى أسبوع، من بضعة أسابيع إلى بضعة أشهر وهو أمر نموذجي مع الخيارات التقليدية الاستثمار.
الحد الأدنى.
الاستراتيجيات البسيطة المبينة سابقا تعمل بشكل جيد على خيارات الأسهم وكذلك الخيارات على العقود الآجلة والخيارات على خيارات مؤشر الأسهم تسوية النقدية مثل سبس. هناك العديد من الاستراتيجيات التي يمكن استخدامها مع الأسبوعية التي لا يمكن القيام به مع مونثليز هناك العديد من الطرق للتداول في الأسبوعي الذي سوف نناقش بالتفصيل في المقالات المقبلة.
حتى ذلك الحين انظر خارج منطقة الجزاء عند تقييم الخيارات الصفقات، إذا كنت المتداول النرد على مكافأة صغيرة صغيرة مكافأة "المقامر" لعوائد ضخمة، والتفكير في التاجر الاستفادة من الجانب الآخر من التجارة جعل أصغر ولكن منتظمة "الدخل" من والخسائر الخاصة بك، والسماح للتساوي الوقت السريع للعمل لصالحك.

وأخيرا، نظام التداول ثبت للخيارات الأسبوعية التي تقدم باستمرار النتائج!
بنيت في إدارة الأموال. من السهل تنفيذ الصفقات.
التمتع بفوائد النظام.
لدينا نظام تداول الخيارات الأسبوعية ثبت، الملكية يأخذ التخمين من التداول الخيار. النظام يتداول فقط يومين في الأسبوع. إذا كانت الظروف هي الأمثل والنظام يعطي إشارة إلى التجارة، يتم البدء في وضع انتشار الائتمان على الخيارات الأسبوعية التي تنتهي في الأيام القليلة المقبلة. هذه الصفقات لديها القدرة على جعل أي مكان من 5٪ وعوائد أسبوعية أكبر.
ما هو "النظام"، وماذا يمكن أن تفعل لك؟
النظام هو مجموعة الملكية من قواعد التداول التي تم اختبارها وثبت مع مرور الوقت لتقديم نتائج متسقة. يأخذ النظام العديد من الجوانب المختلفة في الاعتبار قبل الإشارة إلى التجارة بما في ذلك:
تقلبات السوق. معنويات السوق.
قيم الخيار. زخم السوق.
احتمال الفوز. بالإضافة إلى عدد قليل من المكونات الرئيسية التي يمكن أن تكشف فقط لأعضائنا.
عندما يتم إعطاء إشارة، وموظفينا يحدد التجارة المناسبة على أساس قواعد النظام. ثم نشارك تلك التجارة مع أعضائنا.
نعتقد أنك سوف توافق، سجلنا المسار يتحدث عن نفسه!
عن طريق الاشتراك في خدمتنا سوف تتلقى:
جميع الصفقات كشف عنها النظام. الوصول غير المحدود إلى أعضائنا فقط المنطقة.
وصول غير محدود إلى البريد الإلكتروني لمتداولينا إذا كان لديك أسئلة. تحديثات أسبوعية.
100٪ ضمان استعادة الاموال.
نحن واثقون جدا في نظامنا، إذا كان هناك واحد خسارة التجارة في الشهر الأول من العضوية، سنقوم بكل سرور استرداد رسوم عضويتك!
هذا هو بعيدا وبعيدا عن أفضل نظام لقد استخدمت من أي وقت مضى، ولقد أنفقت عدة آلاف من الدولارات على الآخرين.
لقد وضعت على 5 الصفقات حتى الآن .. جميع الفائزين.
شكرا لكم!! لقد حاولت العديد من الأنظمة التي لم تنجح بالنسبة لي. لك هو حقا برنامج كبير. أنا لم تتداول حتى الآن مع المال، ورقة تداولها فقط. انها تعمل بها ممتازة!
كانت النتائج عظيمة. نتطلع إلى رسائل البريد الإلكتروني للإشعارات القادمة.
لقد تم تداول هذه الطريقة مع نتائج عظيمة حتى الآن. لقد أعجبتنى حقا. ليس فقط أنها فعالة، فإنه يناسب أسلوب التداول بلدي في نواح كثيرة، بما في ذلك الجوانب العقلية الهامة من التداول.
© 2018 نظام التداول الأسبوعي. كل الحقوق محفوظة.

سبس الخيارات الأسبوعية.
27 فبراير 2018.
سبس الخيارات الأسبوعية.
سبس الخيارات الأسبوعية لديها الآن 2 خيارات أسبوعية في الأسبوع. نعم أنا أعلم أنه مربك. هناك الآن انتهاء منتصف سبس الأسبوع للذهاب مع نهاية نهاية الأسبوع. فعلوا ذلك لمطابقة سبس مع العقود الآجلة للتذبذب. دعونا نلقي نظرة على الاحتمالات في سبس خلال الأسبوع المقبل. انتهاء منتصف الاسبوع يعطينا المزيد من المعلومات. على سبيل المثال، يمكننا أن نرى كيف يتم تثبيت قسط في نهاية الجمعة بسبب أرقام البطالة. وتمتلك البيانات المالية الكثير من الأقساط المضمنة فيها بسبب أعداد البطالة. الاقتصاد يواجه الكثير من الرياح المعاكسة والبنوك المركزية في جميع أنحاء العالم تبذل كل ما في وسعها للحفاظ على الأسواق العالمية مدعومة. دعونا نرى أين هو الخطر.

من نحن.
تجار التجزئة ببساطة لا يمكن كسب المال على أساس ثابت .... كثير من المتشككين ...
تم تطوير ترادينغبروف لتبديد الكثير من الأساطير المشتركة حول تداول الخيارات. ويقول الكثيرون إن متوسط ​​تجار التجزئة ببساطة لا يستطيعون الربح في أسواق اليوم. مع الاحترام، نحن نختلف بشدة! أسبوع في والأسبوع، ونحن التجارة الخيارات الأسبوعية بنجاح كبير على مستوى التجزئة. نحن لسنا تجار الأرض ولا مستشارين الاستثمار ونحن لسنا وسطاء مرخص لذلك ليس لدينا أكثر من السوق & # 8220؛ حافة & # 8221؛ من أي شخص آخر.
مثل العديد من المواقع الأخرى، وسوف تجد صفحة النتائج مليئة الصفقات لدينا. سيكون هناك الفائزين والخاسرين، المكاسب والخسائر النسبية. ومع ذلك، على عكس أي موقع آخر هناك، ونحن في الواقع تقديم بيانات التداول لدينا إلى أي شخص يرغب في رؤيتها. يمكنك أن ترى مباشرة أن تم تنفيذ صفقاتنا في الواقع!
استراتيجيتنا بسيطة. نحن نعتمد على الاحتمالات الإحصائية السليمة أكثر من التحليل الفني. وفي حين أننا لا نعارض التحليل الفني، إلا أننا نادرا ما نستخدمه لأن مبادئنا واحتمالاتنا تميل إلى العمل لصالحنا. نحن أيضا لا أكثر من الاستفادة من حسابنا أو محاولة "قتل ذلك" كل التجارة. في حين أننا نتمتع أحيانا الكبير سلام، ونحن في كثير من الأحيان جعل أموالنا ضرب الفردي والزوجين & # 8211؛ ونرى النجاح أكثر كل أسبوع!
بلوق لدينا هو خال تماما. اشترك للحصول على حساب مجاني وتصفح كل التجارة التي نقوم بها. نحن حاليا لا نعلم منهجية التداول لدينا، كما أننا لا نقدم المشورة التجارية. نحن & # 8217؛ ببساطة نقدم لك الفرصة لنرى كيف يمكننا جعل أموالنا.
اشترك مجانا مدى الحياة الوصول إلى بلوق لدينا والبيانات التجارية!
قررت إنشاء هذا الموقع مع العلم مباشرة عن الصراعات التي يمر بها معظم تجار التجزئة خلال عملية التعلم الأولية. أعلم أيضا أن العديد من التجار الجدد قد استنفدوا حساباتهم في وقت مبكر ولم يحصلوا أبدا على فرصة للمحاولة مرة أخرى. لذلك، رؤيتي لهذا الموقع ليس لإثبات المشككين خطأ. انها لتمكين لكم، تاجر التجزئة، لتثقيف نفسك على خيارات التداول مع التركيز الأساسي على الأسبوعية. ذلك لأنني عشت من خلال الصراعات التي أعرف الآن الاحتمالات التي لا نهاية لها لأنني عشت تلك أيضا!
آمالي هي أنه عندما تقرأ من خلال موقعي ورؤية الصفقات الشخصية والبيانات التجارية الخاصة بك، فإنك لن تسمح للشك في دخول عقلك عندما يتعلق الأمر بالتداول. أريدك أن تؤمن بنفسك وقدرتك على أن تكون تاجر ناجح!
لم أكن أتوقع إنشاء هذا الموقع. ومع ذلك، على مر السنين لقد بقيت مشغول تعليم الناس أساسيات التداول اليوم في الأسواق إيميني. وأدت بعض هذه المحادثات إلى مناقشة صفقات الخيارات التي أدت بدورها إلى العديد من طلبات الحصول على مثل هذا الموقع. ونتيجة لذلك، ولدت ترادينغبروف.
عند هذه النقطة، قد تسأل نفسك "من هو هذا الرجل؟ ما الذي يجعله خبيرا؟ "حسنا، اسمي ديفيد مارش. بعض منكم قد تعرف مني بالفعل من خلال موقعي الأصلي: إمينيترادينغستراتيجيس.
بدأت خيارات التداول مرة أخرى في أوائل عام 1990. في تلك الأيام، كان الإنترنت لا يزال جديدا جدا على العالم التجاري. لقد عرضت على خيارات حول عام 1993 عندما حضرت الدرجة الأولى في شيكاغو، إيل، والثانية في دالاس، تكساس. مع العلم شيئا مطلقا عن الخيارات، وخيارات التعلم في بيئة الفصول الدراسية صعبة بشكل لا يصدق. حتى ذلك بكثير، أن مشيت بعد الطبقة بالإحباط والخلط. اليوم، كل شيء تعلمت مرة أخرى ثم للحصول على رسوم ضخمة يمكن أن تتعلم ببساطة وبدون تكلفة بفضل الإنترنت.
على مدى السنوات القليلة المقبلة أنا تداولت الخيارات مع نجاح محدود. كان لي بعض الصفقات الجيدة وكان لي بعض الصفقات السيئة. عموما على الرغم من أنني كنت أفقد المال. بالنسبة للجزء الأكبر، والتخلي عن خيارات التداول في أواخر 90 وركز أكثر على التداول اليوم. لقد أصبحت أسهم التداول اليوم ناجحة جدا، وفي نهاية المطاف إس، S & أمب؛ P إميني الآجلة.
الخيارات الأسبوعية أصبحت متاحة في نهاية المطاف في عام 2005. أنا، مثل العديد من التجار، لم يكن حتى يعرف عن الأسبوعية في ذلك الوقت. ولكن مهلا، ماذا أهتم؟ كنت في المقام الأول التداول إس على أي حال. في ذلك الوقت تقريبا، بدأت في بناء صندوق تقاعدي طويل الأجل باستخدام الأسهم والأموال المشتركة. كان لي صديق مقرب إدارة أكثر من ذلك بالنسبة لي بينما كنت عالقة مع ما كنت أعرف: التداول اليوم.
ثم، في عام 2018، بدأت تداول الخيارات الأسبوعية على روت و سبس. ومثلما يفعل معظم الناس عندما يبدأون خيارات التداول، فقد تداولت فروقات رأسية ووصلات حديدية. كان ذلك يعمل كبيرة حتى فقدت بلدي A على $$ تجارة الحديد كوندور ضخمة. كان ذلك درسا صعبا تعلم! وكان حوالي عام 2018 أنني بدأت بعد ذلك تداول فراشة ينتشر وفرق قطري. وهذا، بدوره، هو ما أدى في نهاية المطاف لي إلى خيارات الخيارات الأسبوعية أنا أستمتع الآن.
لقد تم استخدام بلدي الاستراتيجية الحالية، نفس الاستراتيجية التي استخدمها على هذه بلوق، لأكثر من 18 شهرا مع نتائج عظيمة. البعض منكم قد يعتقد أن لا يبدو الكثير من الوقت. ومع ذلك، نضع في اعتبارنا الأسبوعية لا تزال جديدة نسبيا، ويتم اتخاذ الصفقات كل أسبوع بدلا من مرة واحدة في الشهر مما يوفر المزيد من الفرص لبدء الصفقات. استراتيجيتي هي بناء بلدي التقاعد التقاعد مع الخيارات الأسبوعية واتخاذ تلك الأرباح وإعادة استثمارها في الأسهم على المدى الطويل أرباح الأسهم.
قريبا!
إشعار هام - تنويه المخاطر:
العقود الآجلة وتداول الخيارات ينطوي على مخاطر كبيرة من الخسارة وغير مناسبة لكل مستثمر. قد يتقلب تقييم العقود الآجلة والخيارات، ونتيجة لذلك، قد يؤدي إلى خسارة أكثر من الاستثمار الأصلي. يجب عليك عدم الانخراط في التداول إلا إذا كنت تفهم تماما طبيعة المعاملات التي تدخل فيها ومدى تعرضك للخسارة. إذا كنت لا تفهم تماما هذه المخاطر يجب عليك طلب المشورة المستقلة من المستشار المالي الخاص بك. في أي حال من الأحوال يجب أن يفسر محتوى هذا الموقع على أنه تعهد صريح أو ضمني أو ضمانة أو ضمنية من قبل أو من ترادرس إدوكاتيون، ليك و / أو الشركات التابعة لها والشركات التابعة لها التي سوف تستفيد منها أو أن الخسائر يمكن أو ستكون محدودة بأي شكل من الأشكال على الإطلاق. النتائج السابقة ليست مؤشرا على الأداء المستقبلي. المعلومات المقدمة هنا مخصصة فقط لأغراض إعلامية ويتم الحصول عليها من مصادر يعتقد أنها موثوقة. المعلومات في أي وسيلة مضمونة.
كوبيرايت 2018 ترادرس إدوكاتيون، ليك | جميع الحقوق محفوظة |